حول الاحتكار يتناسب مع وصايا الله.
كتب الرسول بولس في رسالته الى اهل كورنثوس ، اسم مستعار exortação عن ما ينبغي أن تفعله : "إن الأشياء التي يجب أحد على الإطلاق ، ولكن الحب المتبادل ، والوفاء من يحب جاره القانون.."
مدبرة الطقوس ولذلك ، بلدي الحبيب ، الأيام الصعبة التي نعيش في هذا العالم ، وتعبنا من الدين ، لا هذا ، نفعل ذلك ، فإنه يمكن ، فإنه لا يمكن للدين الإنسان الوصول... ، من أجل عبادة الخالق ، وعقائد الكنيسة ، الماجستير في وقت فراغهم ،"... هذا يكرم الناس لي مع شفاههم ، ولكن القلب هو الآن...". حسنا قال يسوع : أعمى يقود أعمى ، كلاهما سوف يقع في حفرة...". ما يحتاج فعلا الى الانسانية والحب ، وليس الدين ، كل واحد مدبرة أفضل من الآخر ، وتحريم كل شيء ، وتغيير الطريقة التي ترى ، ويطلق على مذاهب بلادي "الكنيسة". واحد ينفق في اليوم القتال على اسم الله والآخر هو أن تقاتل من أجل حياته السبت ، ويرى آخرون لسنوات وسنوات على الملابس والغذاء ، والبعض الآخر يقضون حياتهم سحب أكثر الاعشار والاعشار ، الخ ، في حين أن الكتاب المقدس يعلمنا أن الله الحب والمحبة والذي لا نرى الله من أي وقت مضى.
كنت أعرف بعض الناس الذين يعيشون التحريض عمار؟ الكلمة النبوية عندما يخبرنا بأن الله هو واضح للرجال في المجد ، وهذا هو ، عندما يعود ، كلماته فقط هي : كنت جائعا وليس إطعام لي ، وانتم عراة كساني لا والمرضى ولم تلتئم لي ، ألقي القبض عليه وكنت لا زيارة لي... ثم أريد أن أرى الذي قضى رعاية حياتها عن الأشياء التي هي تافهة الى الله.
ابن الله ، يسوع المسيح الذي كان التقطت وتعرفون القصة : بصق عليه ، جلد ، والمعلمين ورجال الدين مثل إهانته أمام الدين ، إلا أنه يتميز القبور البيضاء ، سلالات من الثعابين ، وجميلة على الخارج وفاسدة في الداخل ، واليوم اختلاف الدين ، وزراء من الانجيل المزعوم إذا استمروا في اثارة يسوع ، يبصقون عليه والاعتداء على أي حال ، لأن المسيح قال : "ماذا فعل لأحد أحبائي قليلا ل ميم جعل...
نحن أحرار الحبيب ، لأن المسيح لم يحررنا من خلال وفاته ، لأننا نعيش تحت نير الرجل الذي اكتوى العقل ، والرجال الجشع ، وغير مخلص لكلمة الله ، صحيح المرتزقة من الانجيل ، والاستماع إلى المذاهب ، وماجستير دعا الماجستير في الخرافات القديمة من العجائز الشمطاوات ، نحن أحرار في أن يعيشوا في محبة الله.
بولس الرسول كما تحث لنا أن نعيش محبة الله وصفها في الآية كورنثوس 13 حتي 13 يناير ، والتي تقول : إن الحب والمعاناة ، حميدة لا الشر لأحد ، لا بالغيرة من أي شيء ، لا يتعامل مع إخواننا مع خفة ، وليس ورائع ، ولا قبح ، لا تسعى بنفسها وهو ما يعني العيش في البحث المستمر عن قضية أخرى ، لا يتم استفزاز ، لا يظن أحد من الشر ، لا نفرح في الظلم ، هو الشخص الذي يحب العدل فقط في كل ما يفعل ، مثل الحقيقة : الشخص الذي يحب جاره ، كل ما يعاني ، وترى كل شيء ، وتصبر على كل شيء.
في الواقع العالم ، مدينتك ، كنيستك ، جارك ، صديقك ، تحتاج إلى عائلتك هو الحب ، وليس الدين ، ناهيك عن الدينية.
اتباع القانون الله... تحب قريبك كنفسك.
يتلقى عيد الميلاد المبارك والسنة الجديدة مليئة سلم
Nenhum comentário:
Postar um comentário